إليكم الخلفية الدينية لفرويد مؤسس علم النفس الحديث والمدرسة التحليلية من خلال تصريحاته وإقتباساته:
- اعتبر نفسه ملحداً، برغم خلفيته اليهودية
- صرّح بأن الدين هو التعبير عن الاضطرابات العصابية والألم
- كتب عن الدين مقترحاً بأنه كان محاولة للسيطرة على عقدة أوديب والتحكم في العالم الخارجي، وهو ضلالة الطفولة، ولتحقيق الامنيات، و وسيلة لبناء المجتمع.
- آمن بأنه لابد من القضاء على الدين بالرغم من اعترافه على قوة تأثير الدين على الهوية
- في اشهر كتاباته اعترف بأن الدين وهم، وشكل من اشكال العصاب، ومحاولة للسيطرة على العالم الخارجي.
- صرّح بأن إيمان الناس بالله الذي يمثّل لهم صورة الاب الكبيرlonging for a father كان لاحتياجهم للأمان ولتبرئتهم من ذنوبهم.Wish fulfillment
- قال بأنه لابد من استبدال الدين وتأُثيره القمعي الاقصائي بالعلاج التحليلي والعملية المنطقية للعقل
- انتقد الاديان لعدم تغاضيها عن الشعور بالذنب(الخطية) الذي اثّر سلباً في الحضارة/المدنية
- كتب في احد اعماله/كتاباته الآخيرة قبل موته: ان الدين محاولة للسيطرة على العالم الحسّي الموضوعين فيه، والذي يتطوّر وينمو فينا نتيجة الرغبات البيولوجية والسيكولوجية
يقول البعض بأنه في كتابه الآخير “موسى والتوحيد” صرّح بأن اليهودية ساعدت لتحرير البشرية من العالم الاستعماري وفتحت ابواب للفكر والابداع، كما كتب عن الإيمان بالله وقال بأنه يسهّل العودة للحياة بالداخل بحياة غنية وممكنة للتأمل والاستبطان.
قال عن موسى بأنه ليس يهودياً (في كتابه الآخير) حتى من اسمه(مدعياً بأنه اسم مصري) و مولود في مصر لمصريين وتبناه اليهود، كما ان دراساته عن الأحلام والروايات اقنعته بأن الكتاب المقدس عكس الكثير من الاشياء.
قال ان التوحيد ليس عقيدة يهودية، بل اكتشاف مصري خرج من ديانة إله الشمس المصري آتون
رأى في النبي موسى ايقونة عظيمة لشخص يتحدى ويواجه مقاومة معتقداته من المصريين وشعبه بمثابرة.
صرّح بأن واحدة من أقوى رغبات الإنسان هي مقابلة الله/ الالهة مباشرة. أن نراهم ونعرفهم.
- اعتبر نفسه ملحداً، برغم خلفيته اليهودية
- صرّح بأن الدين هو التعبير عن الاضطرابات العصابية والألم
- كتب عن الدين مقترحاً بأنه كان محاولة للسيطرة على عقدة أوديب والتحكم في العالم الخارجي، وهو ضلالة الطفولة، ولتحقيق الامنيات، و وسيلة لبناء المجتمع.
- آمن بأنه لابد من القضاء على الدين بالرغم من اعترافه على قوة تأثير الدين على الهوية
- في اشهر كتاباته اعترف بأن الدين وهم، وشكل من اشكال العصاب، ومحاولة للسيطرة على العالم الخارجي.
- صرّح بأن إيمان الناس بالله الذي يمثّل لهم صورة الاب الكبيرlonging for a father كان لاحتياجهم للأمان ولتبرئتهم من ذنوبهم.Wish fulfillment
- قال بأنه لابد من استبدال الدين وتأُثيره القمعي الاقصائي بالعلاج التحليلي والعملية المنطقية للعقل
- انتقد الاديان لعدم تغاضيها عن الشعور بالذنب(الخطية) الذي اثّر سلباً في الحضارة/المدنية
- كتب في احد اعماله/كتاباته الآخيرة قبل موته: ان الدين محاولة للسيطرة على العالم الحسّي الموضوعين فيه، والذي يتطوّر وينمو فينا نتيجة الرغبات البيولوجية والسيكولوجية
يقول البعض بأنه في كتابه الآخير “موسى والتوحيد” صرّح بأن اليهودية ساعدت لتحرير البشرية من العالم الاستعماري وفتحت ابواب للفكر والابداع، كما كتب عن الإيمان بالله وقال بأنه يسهّل العودة للحياة بالداخل بحياة غنية وممكنة للتأمل والاستبطان.
قال عن موسى بأنه ليس يهودياً (في كتابه الآخير) حتى من اسمه(مدعياً بأنه اسم مصري) و مولود في مصر لمصريين وتبناه اليهود، كما ان دراساته عن الأحلام والروايات اقنعته بأن الكتاب المقدس عكس الكثير من الاشياء.
قال ان التوحيد ليس عقيدة يهودية، بل اكتشاف مصري خرج من ديانة إله الشمس المصري آتون
رأى في النبي موسى ايقونة عظيمة لشخص يتحدى ويواجه مقاومة معتقداته من المصريين وشعبه بمثابرة.
صرّح بأن واحدة من أقوى رغبات الإنسان هي مقابلة الله/ الالهة مباشرة. أن نراهم ونعرفهم.