في قصة إقامة لعازر لـ يسوع الإنسان (الله الظاهر في الجسد) بنشوف الحقايق المهمة دي:
١- رسالة جاتله من ناس حبايبه (اخوات لعازر) عن مرض اخوهم،
مراحش في ساعتها ليهم مع انه حبيبهم لأن ليه غرض في مرض لعازر وهو مجد الله مش للموت، فقعد يومين في المكان اللي كان فيه!
٢- بعد كدة قال لتلاميذه ان لعازر حبيبهم نام، وكان بيقصد بالنوم موته، لأنه شاف موته وقتي ولغرض فكان مجرّد نوم و رُقاد!
٣- يسوع كان فرحان في المشهد عشان تلاميذه لأنه ليه غرض في ذهابهم معاه وفي مرض لعازر وموته وهو انهم يؤمنوا بيه!
٤- اتحرك يسوع لبيت عنيا و وصل في اليوم الرابع للعازر في القبر ومرثا راحتله وكانت فاكرة انه لو كان هنا مكانش اخوها مات، وطمنها انه هيقوم، والأهم انه اعلنلها عن ذاته انه القيامة والحياة وان اللي هيآمن بيه سيحيا إلى الأبد حتى لو مات جسدياً، وآمنت بيه انه المسيح ابن الله الحي الآتي الى العالم!
٥- اختها مريم جت بعدها تقابل المسيح بعد ما مرثا دعتها، فسجدت ليه وقالتله انه لو كان هنا كان اخوها مماتش، وبكت واليهود اللي معاها بكوا فانزعج يسوع بالرح واضطرب، وطلب يشوفه وبكى معاهم!
٦- ناس فيهم شافت بكاه علامة حب للعازر، وناس تانية شافته ضعف وازاي مقدرش يشفيه فمكانش يموت لأنه بيعمل معجزات تانية كتير، فانزعج يسوع مرة تانية وراح للقبر وطلب منهم يرفعوا الحجر لكن مرثا قالتله: قد أنتن، وإنه ليه ٤ أيام في القبر، فقالها مش قولتلك لو آمنتي هتشوفي مجد الله؟!
٧- رفعوا الحجر، ورفع يسوع عينيه للآب بالشكر، واعلن ان الهدف ان الجمع يؤمنوا بإرساليته، وصرخ بصوت عظيم ونادى على لعازر "هلم خارجا!" فقام وحلّوه من اللي مربوط وملفوف بيه، وناس كتير من اليهود آمنوا بيه!
٨- ناس تانية بلّغت الفريسيين عن يسوع، وحسّوا ان اللي كل هيتبعوا ويآمن بيه وده مصدر تهديد لسلطتهم، فاتشاوروا عشان يمسكوه ويقتلوه، لكن العجيب في المشهد ده ان قيافا رئيس الكهنة تنبأ عن موت يسوع وغرض وقصد الله في الموت في مجمع ليهم!
في أحلك الظروف بنشوفه معنا، بيعلن عن ذاته، وبيتمجّد، ويغيّرنا فنكون شبهه.. كل الاشياء تعمل معاً للخير!
١- رسالة جاتله من ناس حبايبه (اخوات لعازر) عن مرض اخوهم،
مراحش في ساعتها ليهم مع انه حبيبهم لأن ليه غرض في مرض لعازر وهو مجد الله مش للموت، فقعد يومين في المكان اللي كان فيه!
٢- بعد كدة قال لتلاميذه ان لعازر حبيبهم نام، وكان بيقصد بالنوم موته، لأنه شاف موته وقتي ولغرض فكان مجرّد نوم و رُقاد!
٣- يسوع كان فرحان في المشهد عشان تلاميذه لأنه ليه غرض في ذهابهم معاه وفي مرض لعازر وموته وهو انهم يؤمنوا بيه!
٤- اتحرك يسوع لبيت عنيا و وصل في اليوم الرابع للعازر في القبر ومرثا راحتله وكانت فاكرة انه لو كان هنا مكانش اخوها مات، وطمنها انه هيقوم، والأهم انه اعلنلها عن ذاته انه القيامة والحياة وان اللي هيآمن بيه سيحيا إلى الأبد حتى لو مات جسدياً، وآمنت بيه انه المسيح ابن الله الحي الآتي الى العالم!
٥- اختها مريم جت بعدها تقابل المسيح بعد ما مرثا دعتها، فسجدت ليه وقالتله انه لو كان هنا كان اخوها مماتش، وبكت واليهود اللي معاها بكوا فانزعج يسوع بالرح واضطرب، وطلب يشوفه وبكى معاهم!
٦- ناس فيهم شافت بكاه علامة حب للعازر، وناس تانية شافته ضعف وازاي مقدرش يشفيه فمكانش يموت لأنه بيعمل معجزات تانية كتير، فانزعج يسوع مرة تانية وراح للقبر وطلب منهم يرفعوا الحجر لكن مرثا قالتله: قد أنتن، وإنه ليه ٤ أيام في القبر، فقالها مش قولتلك لو آمنتي هتشوفي مجد الله؟!
٧- رفعوا الحجر، ورفع يسوع عينيه للآب بالشكر، واعلن ان الهدف ان الجمع يؤمنوا بإرساليته، وصرخ بصوت عظيم ونادى على لعازر "هلم خارجا!" فقام وحلّوه من اللي مربوط وملفوف بيه، وناس كتير من اليهود آمنوا بيه!
٨- ناس تانية بلّغت الفريسيين عن يسوع، وحسّوا ان اللي كل هيتبعوا ويآمن بيه وده مصدر تهديد لسلطتهم، فاتشاوروا عشان يمسكوه ويقتلوه، لكن العجيب في المشهد ده ان قيافا رئيس الكهنة تنبأ عن موت يسوع وغرض وقصد الله في الموت في مجمع ليهم!
في أحلك الظروف بنشوفه معنا، بيعلن عن ذاته، وبيتمجّد، ويغيّرنا فنكون شبهه.. كل الاشياء تعمل معاً للخير!