"ضميري أسير لكلمة الله!"
تفوّه لوثر بهذه العبارة في حياته دفاعاً عن معتقداته أمام من طلبوا محاكمته واتهموه بالهرطقة،
ولكن نمجد الرب محتفلين بيوم الإصلاح متذكّرين ما فعلته كلمة الرب وعنايته وقوة عمل روحه في هذا الإناء الذي بعدما درس وقرأ وترجم الكثير من النصوص الكتابية واللاهوتية خاصة لأغسطينوس أدرك سلطة وعصمة الكتاب وأقر بأن الخلاص بالنعمة بالإيمان وليس بالاعمال فوقف ضد كل ما ليس من الحق مثل صكوك الغفران وتأليه البشر والفساد الاخلاقي وتقديس الابنية وعبادة الايقونات فيكون بذلك المسيح وحده المركز والكتاب وحده له السلطة والمجد للرب وحده والخلاص بالنعمة وحدها وبالإيمان وحده وليس بالاعمال او بالصكوك وهذا ملخص ما ظهر مما علّقه على باب مبنى كنيسة فيتنبرج منذ ٥٠١ عام،
نحتفل بالإصلاح ممجدين الرب وحده ونصلي لمزيد من الإصلاح من خلال دراسة عميقة واسعة لكلمة الرب والكرازة بالإنجيل فقط فتُعالج وتُسترَد وتتقدس قلوبنا ونفوسنا وبيوتنا وكنائسنا للرب.
طوبى لكل مُصلِح مطرود ومضطهد لأجل الدفاع عن الحق المسيحي!
تفوّه لوثر بهذه العبارة في حياته دفاعاً عن معتقداته أمام من طلبوا محاكمته واتهموه بالهرطقة،
ولكن نمجد الرب محتفلين بيوم الإصلاح متذكّرين ما فعلته كلمة الرب وعنايته وقوة عمل روحه في هذا الإناء الذي بعدما درس وقرأ وترجم الكثير من النصوص الكتابية واللاهوتية خاصة لأغسطينوس أدرك سلطة وعصمة الكتاب وأقر بأن الخلاص بالنعمة بالإيمان وليس بالاعمال فوقف ضد كل ما ليس من الحق مثل صكوك الغفران وتأليه البشر والفساد الاخلاقي وتقديس الابنية وعبادة الايقونات فيكون بذلك المسيح وحده المركز والكتاب وحده له السلطة والمجد للرب وحده والخلاص بالنعمة وحدها وبالإيمان وحده وليس بالاعمال او بالصكوك وهذا ملخص ما ظهر مما علّقه على باب مبنى كنيسة فيتنبرج منذ ٥٠١ عام،
نحتفل بالإصلاح ممجدين الرب وحده ونصلي لمزيد من الإصلاح من خلال دراسة عميقة واسعة لكلمة الرب والكرازة بالإنجيل فقط فتُعالج وتُسترَد وتتقدس قلوبنا ونفوسنا وبيوتنا وكنائسنا للرب.
طوبى لكل مُصلِح مطرود ومضطهد لأجل الدفاع عن الحق المسيحي!