في عز ألم يوسف من حسد اخواته لحد سجنه قبل ما يحكم مصر بنلاحظ حاجات مهمة عن عناية الله في سفر التكوين: 1- الكتاب بيقول ان الرب كان معاه وانه كان ناجح وسط وجوده في بيت سيده فَطيفار المصري اللي اشتراه 2- ان سيده فوطيفار شاف وحسّ ان الرب مع يوسف وان كل حاجة بيعملها بإيده ربنا بينجحها وان الرب بارك بيته بسبب يوسف. 3- في وسط الحرب الروحية عليه من إلحاح زوجة فوطيفار رأي الله وكان يخافه. 4- لما اتظلم ودخل السجن افترا منها عليه الرب كان معاه وبسط ليه لطف وكان مؤتمن على كل بيت السجن وكان كل حاجة يعملها ربنا ينجحها. 5- حتى لما اتكافيء من فرعون وسمّى اولاده سماهم باللي اختبره مع الله وشاف ان الإثمار(افرايم) والنسيان لتعبه(منسى) ده من اعمال عنايته وسلطانه. 6- يوسف شاف في النهاية لما شاف اخواته ان اللي حصل في حياته كان في خطة ومقاصد وإرادة الله. 7- آخر جملة قالها يوسف في حياته مذكورة عنه في الكتاب "الله سيفتقدكم" لسة واثق فيه مهما كان اللي حصله في حياته وعارف ان ليه قصد وسلطان وانه صانع التاريخ!