شعب لا يقرأ، لا يفكّر، لا يتعلّم، لا يكتب ويدوّن، لا يطّلع ويتابع، ليس لديه القدرة على تذوق الفن والإبداع، في انحدار اخلاقي وسلوكي خطير، في أزمة فكرية روحية مخيفة، غارق في دوامة الفقر والجهل والجوع، مُصاب بالتحزب والتطرف والأصولية والظلامية وفوضى الفتاوى الدينية والسياسية، متربّي على الوصاية الفكرية والروحية لنخبة ممن يطلقون على انفسهم رجال وعلماء الدين، حتى وصل به الحال الى انحراف اخلاقي وأصولية عنيفة ولا أدرية ولا دينية بنسبة رهيبة وعنف وصراع راديكالي وحشي دون وجود أي انتقاد وتفكير وإعمال عقل برقي وتحضّر وبأساليب منطقية وعلمية وفلسفية، واستشرى المرض النفسي ولاسيما الاكتئاب والقلق والفصام والوسواس وألزهايمر واضطرابات الأكل والنوم والشخصية، والمشاكل الاسرية كالانفصال والطلاق، والانتحار والإلحاد والمثلية والسادية والماسوشية والبيدوفيليا والنيكروفيليا والزواج العرفي والمتعة والمسيار والقاصرات والمحارم..إلخ
فما هو الحل في شعب جائع وجاهل وفقير ومريض؟
وما هو الحل والعلاج للأزمات الروحية والاخلاقية لهذا المجتمع؟
وكيف نواجه المخاطر التي تهددنا؟
وكيف نواكب احتياجات ومشاكل العصر؟
وكيف نتعامل مع كل إجرام وفساد روحي واخلاقي واجتماعي وجنائي؟
وكيف نحيا في هذا العالم مختلفين ونصنع فرقاً ونؤثر ولا نتأثّر بهذه المنظومة العالمية؟
هذا هو صراعنا وهذه هي رسالتنا وخدمتنا يا اصدقائي واخوتي، فما هو دورنا وعملنا؟!
فما هو الحل في شعب جائع وجاهل وفقير ومريض؟
وما هو الحل والعلاج للأزمات الروحية والاخلاقية لهذا المجتمع؟
وكيف نواجه المخاطر التي تهددنا؟
وكيف نواكب احتياجات ومشاكل العصر؟
وكيف نتعامل مع كل إجرام وفساد روحي واخلاقي واجتماعي وجنائي؟
وكيف نحيا في هذا العالم مختلفين ونصنع فرقاً ونؤثر ولا نتأثّر بهذه المنظومة العالمية؟
هذا هو صراعنا وهذه هي رسالتنا وخدمتنا يا اصدقائي واخوتي، فما هو دورنا وعملنا؟!
تعليقات
إرسال تعليق
شاركني تعليقك و رأيك فيما قرأت , رأيك مهم جدا I need your Comment!