في كنيسة الله، علينا أن نتجنّب كل من يسلك بلا ترتيب وتدقيق، وليس حسب التعليم الكتابي الصحيح،ليس برفضه ولفظه كعدو،بل بالانسحاب عنه وقتاً مع إنذاره كأخ.
وفي خدمتنا علينا أن نقدّم أنفسنا،كقدوة،للمخدومين والرعيّة،ولا نكتفي بأن نقدّم بعض النصائح والارشادات والاقتباسات والآيات،فنسلك أمام الكل وفي السر أيضاً بترتيب ودقة وأمانة وتقوى، ونعمل ونمارس حياتنا بهدوء ونشاط واستعداد لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذي فينا، وفي استعداد لملاقاة الرب في الهواء عند مجيئه،فلا نخجل عند مجيئه،ونحترس ونترك الكسل والسلبية والراحة كي لا نكون فضوليّون لا نقوم بأي عمل سوى التدخل فيما لا يعنينا بجانب النميمة والحسد والانحدار الروحي.
وأمام كل فشل وكسل وكلل روحي عام علينا أن لا نفشل أن نفعل الخير للجميع، وألا نؤخّر أنفسنا عن أن نقدّم الفوائد والانذار لكل واحد ونشجّع صغار النفوس ونقبل الضعفاء.
ولن نقدر أن نسلك في هذا الطريق سوى مع رب السلام الذي يعطينا السلام دائماً، وبنعمته نتقوّى ونتعلّم ونتغيّر ونحيا لا لأجل أنفسنا بل للذي مات وقام، ونفتدي الوقت، وننهض ونقوم .. إنه وقت لطلب الرب والعمل معه.
وفي خدمتنا علينا أن نقدّم أنفسنا،كقدوة،للمخدومين والرعيّة،ولا نكتفي بأن نقدّم بعض النصائح والارشادات والاقتباسات والآيات،فنسلك أمام الكل وفي السر أيضاً بترتيب ودقة وأمانة وتقوى، ونعمل ونمارس حياتنا بهدوء ونشاط واستعداد لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذي فينا، وفي استعداد لملاقاة الرب في الهواء عند مجيئه،فلا نخجل عند مجيئه،ونحترس ونترك الكسل والسلبية والراحة كي لا نكون فضوليّون لا نقوم بأي عمل سوى التدخل فيما لا يعنينا بجانب النميمة والحسد والانحدار الروحي.
وأمام كل فشل وكسل وكلل روحي عام علينا أن لا نفشل أن نفعل الخير للجميع، وألا نؤخّر أنفسنا عن أن نقدّم الفوائد والانذار لكل واحد ونشجّع صغار النفوس ونقبل الضعفاء.
ولن نقدر أن نسلك في هذا الطريق سوى مع رب السلام الذي يعطينا السلام دائماً، وبنعمته نتقوّى ونتعلّم ونتغيّر ونحيا لا لأجل أنفسنا بل للذي مات وقام، ونفتدي الوقت، وننهض ونقوم .. إنه وقت لطلب الرب والعمل معه.
تعليقات
إرسال تعليق
شاركني تعليقك و رأيك فيما قرأت , رأيك مهم جدا I need your Comment!