إنه الإعلام،
البشر فيه مجرّد أرقام،
فيه أكثر وأرخص شيء الكلام،
لإضاعة الوقت، والإبداع، والجُهد،
للتأثير والسيطرة على مشاعر وأفكار المشاهد،
إنه مكاناً للرياء والازدواجية والتلاعب بالألفاظ والعواطف،
إنه ايضاً مكاناً للزيف والخداع وحب الظهور والشهرة والسلطة،
اصبح الان فرصة عمل لمن ليس له أي وظيفة أو عمل أو مهنة رفيعة المستوى،
انعدمت فيه المهنية والحرفية والصدق والمصلحة العامة والإبداع، والحيادية عندهم أكبر خداع!
ملحوظة/ لا للتعميم،بل هي مجرّد لافتة وإشارة لكل وسائل الإعلام السلبية والكاذبة والتي تسبّب في أزماتنا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والاخلاقية والدينية الان، الإستنارة قادمة لا محالة!
تعليقات
إرسال تعليق
شاركني تعليقك و رأيك فيما قرأت , رأيك مهم جدا I need your Comment!