التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2014

تلخيص العبد الفقير في تشخيص الفيسبوك الخطير

تلخيص العبد الفقير في تشخيص كوكب الفيسبوك الخطير: - البطولة والنجومة اصبحت تُقاس هُنا بحدّة الانتقاد،وشدّة الاعتراض،وقسوة السخرية،وسخونة الشو الإعلامي عبر البوست أو الصور أو الفيديوهات. - الحُب اصبح كلمة نخجل أن نقولها إلا عبر نوافذ الشات من خلال قول وكتابة:"احبّك،وحشتيني،فينك مش باينة من زمان،ليه مابتسأليش،او ممكن تشاركها بغنوة ع الحب أو بفيديو سينمائي أو اقتباس روائي أدبي عن الحب..إلخ" - الصداقة اصبحت مجرّد تسلية وقت أو استعراض للآخرين من خلال عرض صور، Check-ins،تهاني اعياد الميلاد وباقي المناسبات..إلخ - الروحانية اصبحت Feelings،ومقتصرة على places، وبتعلى لما نتابع ونسمع artists او speakers، وبتبان في Verses و quotes و Prayers. - المعارضة والنقد بقيت مجرّد Sarcasm، واللي مش عاجبه حد بيشهّر بيه ويكفّره، واللي مخنوق من حد بيتكلّم وبيكتب عليه حتى لو مش ذاكر اسمه. - الشات ممكن يكون المكان الوحيد الصريح اللي بتفضفض فيه لناس معيّنة، وبتطنّش فيه ناس برده معيّنة، وتقريباً بتمسح ال history كل يوم! - تفاصيل حياتك وخصوصياتك واسرارك تقريباً كل اللي عندك عرفوها، وعلى حسب عدد ال Friend...

الصق هذه الآيات والشعارات

ساعدوني في رفع ولصق تلك الشعارات والآيات على جدران وأبواب ومنابر الكنائس قبل أن أموت أو افقِد عقلي،ولو امكن علّقوها على صدور المؤمنين: - يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ. - لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا - إِنْ كَانَ يَتَكَلَّمُ أَحَدٌ فَكَأَقْوَالِ اللهِ. وَإِنْ كَانَ يَخْدِمُ أَحَدٌ فَكَأَنَّهُ مِنْ قُوَّةٍ يَمْنَحُهَا اللهُ، لِكَيْ يَتَمَجَّدَ اللهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ - وَادِّينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ، مُقَدِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ. - كُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ أَيْضًا فِي الْمَسِيحِ. - فَإِذَا كُنْتُمْ تَنْهَشُونَ وَتَأْكُلُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، فَانْظُرُوا لِئَلاَّ تُفْنُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. - ارْعَوْا رَعِيَّةَ اللهِ الَّتِي بَيْنَكُمْ نُظَّارًا، لاَ عَنِ اضْطِرَارٍ بَلْ بِالاخْتِيَارِ، وَلاَ لِرِبْحٍ قَبِيحٍ بَلْ بِنَشَاطٍ،وَلاَ كَمَنْ يَسُودُ عَلَى الأَنْصِبَةِ، بَلْ صَائِرِينَ أَمْثِلَةً لِلرَّعِيَّةِ. - مُقَدِّمًا نَفْ...

الخدمة ليست سلطة وأنصبة

مسئوليتك في العمل الروحي والخدمة الكنسية ليست منصباً للسيادة والاستمرار والتسلّط والتحزّب،فمهما كان تأثيرك وعملك فالله هو العامل فيك،بل وانت عامل معه،وحتى لو كنت تغرس او تسقي فلست شيئاً دون الله الذي يُنمي،فبدونه لا تقدِر أن تفعل شيء،ومهما عملت وخدمت وتعبت فأنت وأنا عبيد بطّالون،فاتضع واسلك بأمانة وشكر وانكار ذات وبساطة مسلّما الخدمة لله وطائعاً لمشيئته وأوامره وطالباً مج الله وخلاص النفوس وبنيان الجسد الواحد واعرف ان كان لك مسئولية وخدمة وموهبة فهي لخدمة الاخرين وبنيانهم وتشجيعهم وليست للتسلّط عليهم وادانتهم او ارضاؤهم على حساب الله. وليحفظنا الله من الانقسامات والخصومات فلا ننهش بعضنا البعض بطلبنا مجد الذات والكبرياء وحب الظهور وحتى بالمرض النفسي.